أنشودة روووووووووووووعه لمغني أمريكي ......وكان ريعها لغزة ....
اسمعولها وادعولي .....
قدّم المغني وعازف الغيتار الامريكي مايكل هارت أول أغنية لمغنٍ أمريكي حول العدوان الإسرائيلي على غزة. وعلى وقع مشاهد القتل والدمار الجاري في القطاع، اختصر هارت، في الأغنية، ما يريد الفلسطينيون قوله فجعل عنوانها لن نركع.
ويلخص هارت في الأغنية، وهي أيضا من تأليفه وتلحينه، مظاهر العدوان الإسرائيلي على الفلسطينيين، العدوان الذي طال النساء والأطفال على السواء، والقنابل التي تضيء ليل غزة، والضحايا الباحثين عن ملاذ، والدمار الذي لحق بـالمساجد والمدارس والمنازل.
وفيما يستمر العدوان على كل شيء، يتجادل القادة المزعومون، بحسب كلمات الأغنية، في تحديد المخطئ والمصيب في هذه الحرب، الذين لم تمنع كلماتهم العاجزة سقوط القنابل مثل المطر الحمضي.
وبين ضباب الدمار والقنابل ينهي هارت أغنيته مؤكدا على أنه مازال هناك صوت يقول لن نركع.. دون قتال.. في غزة الليلة.
يُشار إلى أن هارت قد عمل مع عدد من أبرز الممثلين الأمريكيين، مثل ويل سميث وناتالي كول وجيسيكا سيمبسون وغيرهم. وفي بيان حصلت عليه وكالة أنباء أمريكا إن أرابيك، الأربعاء 14-1-2009، قال هارت: إنني أشعر بالامتنان على كل مظاهر الدعم التي تلقيتها منكم، وعلى كل فكرة وصلاة ذهبت لأهالي غزة.
وفي ما يتعلق بالأغنية قال هارت: كانت نيتي أن أتبرع بعائد مبيعات الأغنية للمنظمات الخيرية، لكن الأمر تعقّد لأمور فنية، ولهذا فقد قررت أن أجعل الأغنية متاحة للجميع دون مقابل.
وأضاف على موقعه على الإنترنت: إنني أرجو منكم بعد تنزيل الأغنية.. التبرع بشكل مباشر إلى مؤسسة خيرية أو منظمة تكرس جهودها لتخفيف معاناة الشعب الفلسطيني.
وأشار، بشكل خاص، إلى وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين في الشرق الأدنى (الأونروا)، داعيا جمهوره إلى التبرع لها لمساعدة الشعب الفلسطيني على مواجهة العدوان الإسرائيلي الجاري منذ 27 ديسمبر 2008 حتى الآن.
3roba..
اسمعولها وادعولي .....
قدّم المغني وعازف الغيتار الامريكي مايكل هارت أول أغنية لمغنٍ أمريكي حول العدوان الإسرائيلي على غزة. وعلى وقع مشاهد القتل والدمار الجاري في القطاع، اختصر هارت، في الأغنية، ما يريد الفلسطينيون قوله فجعل عنوانها لن نركع.
ويلخص هارت في الأغنية، وهي أيضا من تأليفه وتلحينه، مظاهر العدوان الإسرائيلي على الفلسطينيين، العدوان الذي طال النساء والأطفال على السواء، والقنابل التي تضيء ليل غزة، والضحايا الباحثين عن ملاذ، والدمار الذي لحق بـالمساجد والمدارس والمنازل.
وفيما يستمر العدوان على كل شيء، يتجادل القادة المزعومون، بحسب كلمات الأغنية، في تحديد المخطئ والمصيب في هذه الحرب، الذين لم تمنع كلماتهم العاجزة سقوط القنابل مثل المطر الحمضي.
وبين ضباب الدمار والقنابل ينهي هارت أغنيته مؤكدا على أنه مازال هناك صوت يقول لن نركع.. دون قتال.. في غزة الليلة.
يُشار إلى أن هارت قد عمل مع عدد من أبرز الممثلين الأمريكيين، مثل ويل سميث وناتالي كول وجيسيكا سيمبسون وغيرهم. وفي بيان حصلت عليه وكالة أنباء أمريكا إن أرابيك، الأربعاء 14-1-2009، قال هارت: إنني أشعر بالامتنان على كل مظاهر الدعم التي تلقيتها منكم، وعلى كل فكرة وصلاة ذهبت لأهالي غزة.
وفي ما يتعلق بالأغنية قال هارت: كانت نيتي أن أتبرع بعائد مبيعات الأغنية للمنظمات الخيرية، لكن الأمر تعقّد لأمور فنية، ولهذا فقد قررت أن أجعل الأغنية متاحة للجميع دون مقابل.
وأضاف على موقعه على الإنترنت: إنني أرجو منكم بعد تنزيل الأغنية.. التبرع بشكل مباشر إلى مؤسسة خيرية أو منظمة تكرس جهودها لتخفيف معاناة الشعب الفلسطيني.
وأشار، بشكل خاص، إلى وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين في الشرق الأدنى (الأونروا)، داعيا جمهوره إلى التبرع لها لمساعدة الشعب الفلسطيني على مواجهة العدوان الإسرائيلي الجاري منذ 27 ديسمبر 2008 حتى الآن.
3roba..