الان لدينا مفارقة بين لغة قواد السفينة ..
ولغة المتقاعسين ..
لغة قواد السفينة ..
استطيع ان اتغير .
اتحكم في مشاعري ..
لنبحث عن بدائل ..
اريد ان اعزم على فعل كذا ..
اما لغة المتقاعسين ..
لا استطيع ان اتغير .
الكل يستفزني انا عصبي
لا يوجد حل , الكل ضدي . الاستاذ رسبني ..
لو انهم فعلو . وخططو ؟؟
لغة المتقاعسين يتقنها كل فااااااااااشل يفكر بما في ايدي الناس
اما لغة القواد لغة كل ناجح . تصلح لتعليمها كل جيل القرن الحادي و العشرين ...
عندما تنصط بوعي . وتسأل داخلك , سوف تعلم الاجابة . وعندها ستقود سفينتك ...
اما عندما تخدع نفسك تحكم بلغة المتقاعسين .. وتخترع الادلة لاثبات صحتها وتزداد شعورا بانك غير مسؤول
أفنيت يا مسكين عمرك ... بالتأوه و الحزن
وقعدت مكتوف اليدين .. تقول حاربي الزمن
مالم تقم بالعبء .. انت فمن يقوم به اذن
-كم قلت : امراض البلاد ... وانت من ارمراضها
هذة رسالة للمتقاعسين علهم يستيقذون من غفلتهم !!!\